هتلر بين الحقيقة والافتراء

حاولت اجهزة الاعلام لبعض الدول تشوية صورة الزعيم النازي ادولف هتلر فى اذهان شباب العالم واظهارة بصورة البدائى الهمجى الذى لايتورع عن قتل النساء والاطفال والشيوخ هذة الاجهزة التى اخذت على عاتقها التشهير بة ونقض مبادئة والادعاء علية مالا يكون من صفاتة فنقدوا النازية وفسروها وفقا لاهوائهم ومطامعهم الشخصية محاولين جعلها عامة لكل البشر فما هو التفسير الحقيقى للنازية النازية تنادى بأن الجنس الأرى الذى ينحدر منة الشعب الالمانى يجب علية الايختلط اويندمج بالعناصرالرديئة الهدامة التى تحد من تقدمة ورقية فالمقصود الحقيقى بالعناصرالرديئة الهدامة هم بنى صهيون ذلك الشعب الحقير الذى يمتاز بالجبن واللؤم والخداع وليس شعوب العالم كما تدعى هذة الاجهزة او ماتحاول ترويجة لنا فقد اكد جوزيف جوبلز وزير الأعلام ذلك فى اكثر من حديث لة كما تحالف الزعيم مع الايطاليين واليابانيين اللتين لايمتا للجنس الأرى بصلة كما ان نسبة الجنس الأرى باءيران سبعة وثلاثون بالمئة كما قال قولتة المشهورة بسلاح المانى وجندى مصرى مستعد اواجة العالم فقد ادرك مميزات الجندى المصري التى تفوق كل جنود العالم فاول من ادرك خطر الصهاينة هو الزعيم == فها هم بنى صهيون بجوارنا يعيشون على ارض لايستحقون الحياة عليها او الموت فيها ومذابح صبرا وشاتيلا ودير ياسين وبحر البقر وغيرها خير دليل على طبائعهم وميولهم الهمجية والحيوانية فالوحيد في العالم الذى ادرك خطر هؤلاء الصهاينة هو الزعيم الذى سعى بكل جهدة وقوتة ان يقضي على هذا الشعب من الوجود لكن القدر لم يمهلة لذلك فمحو هذا الشعب من الوجود لن يكون الا على ايدينا نحن العرب عندما نكون عرب